عبدالحكيم سي عبدالرحمن سي محمد أمزيان العوفي
- Visto: 8133
♦ من مواليد 1954 بوردانة ببني وليشك اقليم الدريوش.
♦ متزوج بزبيدة العوفي، ورُزق منها بخمسة أبناء.
♦ مقيم بالناظور.
المسار الدراسي:
♦ تلقى تعليمه الابتدائي بطوريطا، مجموعة مدارس امحايست حالياً.
♦ تابع تعليمه الاعدادي بثانوية الشريف محمد أمزيان بالناظور، ثم التحق بمدينة وجدة لاستكمال تعليميه الثانوي.
♦ بعد حصوله على الباكالوريا سنة 1972، التحق بمركز تكوين الاساتذة بالدار البيضاء.
♦ تخرج استاذا للعلوم الطبيعية باللغة الفرنسية، وعمل مدرساً لهذه المادة بثانويات الناظور، ثم مساعداً مفتشاً الى غاية 1999 .
♦ حصل على الاجازة في القانون الخاص، من جامعة أكدال بالرباط سنة 1999، والتحق مباشرة - بعد اجتيازه لمباراة الملحقين القضائيين - بالمعهد القضائي بالرباط قاضياً ملحقاً، حيث نال دبلوم المعهد العالي للقضاء.
المسار المهني مع انشطته القضائية:
♦ عمل نائباً لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور سنة 1980.
♦ وكيلاً للملك بمحكمة بركان سنة 1994.
♦ قاضيا للتحقيق بوجدة، ثم وكيلا للملك بالمحكمة التجارية بنفس المدينة سنة2001.
♦ وكيلا عاما بمحكمة الاستئناف بالحسيمة سنة 2002.
♦ وكيلا عاماً بمحكمة الاستئناف بالناظور سنة 2010، وهي المهمة التي يزاولها حالياً.
♦ حظي بوسام العرش من درجة فارس، ثم من درجة ضابط.
♦ له مساهمات عديدة في إصلاح منظومة القضاء.
♦ أشرف على امتحانات الاهلية للمحامين.
♦ حضر عدة مؤتمرات، وعقد عدة ندوات، منها (تحديات مكافحة ظاهرة الهجرة غير المشروعة)
♦ تحليل قانون 13103 المتعلق بمحاربة العنف ضد المرأة.
أبناؤه
سمية
|
زكية
|
جميلة
|
رشيدة
|
|
طالبة - مقيمة بسلوان | طالب باحث - مقيم بسلوان | مقيمة بسلوان | أستاذة بالتعليم الابتدائي - مقيمة بسلوان | متزوجة بنجيب، ابن ميمونت سي محمد أمزيان (رجل أعمال) - مقيمة بسلوان - لها 3 أبناء: نوفل، أنور، لؤيْ |
كلمة عبد الحكيم العوفي، الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالناظور، في حفل افتتاح السنة القضائية 2019 |
حفل تنصيب عبد الحكيم العوفي وكيلاً عاماً للملك بمحكمة الإستئناف بالناظور، الذي ترأسه وزير العدل، وكان ذلك يوم الأربعاء، 26 ماي 2010 | |
عبدالحكيم سي عبدالرحمن العوفي
في كتاب "آل العوفي ـ في القرون الثلاثة الأخيرة"،
الصادر سنة 2019، لمؤلفه عبدالحق العوفي،
وذلك ضمن المحور السابع، الذي يحمل عنوان
"الذائعو الصيت من آل العوفي المعاصرين".
أنقر على صورة الكتاب أسفله، لقراءة المزيد